قــــال الخـشـــب للمـســمار
.
.
.
.
.
.
.
لقـــد كـســــرتنــــي:
فــرد المـســـمـــــار قــائـــلا :
إذا كـنـت رأيـت الــدقّ الـذى فــوق رأســـي... كــنت عـــذرتنـــي
فـلـتـعــذر النـــاس بـعـضــها... لأنـه كــل شـخــص لا يـعـــرف ظــروف الآخـــــــر.. ولنعـفـــوا ولنصــفـــح عن بعـضـنا البعـض ونسعـى إلى لم شمـلنا والإحسان ابتغاء رضوان العزيز الرحمن... فكلنا راحـــلون ومقبلـــون على الدار الآخـــرة وما نحن إلا في محطة الدنيا الفانية